كأنك تري الرسول صلي الله علية وسلم

صفات الرسول صلى الله عليه وسلم الخَلْقية

عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال : « كان : ليس بالطويل البائن ، ولا بالقصير ...... وتوفاه الله على رأس ستين سنة )) رواه البخاري

ومسلم ، ومعنى البائن : الظاهر ،

عن البراء بن عازب رضي الله عنهما ، قال : « كان : رجلاً مربوعاً ، ..... ما رأيت شيئاً قطّ أحسن منه ((رواه البخاري






عن البراء بن عازب رضي الله عنهما ، قال : « كان رسول الله : رجلاً مربوعاً ، بعيد ما بين

المنكبين ..... ما رأيت شيئاً قطّ أحسن منه ((ومعنى المنكبين : الكتفين رواه البخاري



عن أنس رضي الله عنه قال : ( كان رسول الله:أزهر اللون- أبيض مستدير..))رواه مسلم
عن ربيعة بن أبي عبد الرحمن: قال سمعت انس بن مالك رضي الله عنه يصف رسول الله : قال(( ....أزهر اللون ليس بأبيض أمهق

ولاآدم ..))واه البخاري ومسلم

معنى أزهر اللون : هو الأبيض المستنير وهو أحسن الألوان , والزهرة البياض النير . ومعنى وليس بالأبيض الأمهق (أي لم يكن شديد البياض

والبرص ) .ولاآدم : الدمة في الناس السمرة الشديدة


وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال ((كان رسول الله : ابيض ,كأنما صٍيغ من فضة ))
حسنه الألباني




عن أنس رضي الله عنه قال : (كان ضخم الرأس)) انظر صحيح الجامع رقم4819





سأل رجل جابر بن سمرة رضي الله عنهما((أكان وجه رسول الله : مثل السيف؟ قال : لا,بل كان
مثل الشمس والقمر وكان مستديرا)) رواه مسلم

وعن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال : ((كان رسول الله : أبيض مشربا بياضه بحمرة ))

انظر صحيح الجامع رقم 4620

وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال((... كان أسيل الخدين )انظر صحيح الجامع رقم 4633معى أسيل الخدين : هوالخد المستوي وقيل :قليل اللحم
من غير نتوء




عن أبي هريرة رضي الله عنه قال ((كان: أحسن الناس...أكحل العينين,أهدب الأشفار))انظر صحيح الجامع رقم4633

عن جابر بن سمرة يقول :

((كان رسول الله:.....أشكل العين..) . قال شعبة : قلت لسماك : ...... . قلت : ما ( أشكل العين ) ؟ قال : طويل شق العين )) انظر صحيح الجامع

4821
عن علي رضي الله عنه في نعت رسول الله : قال(( ... كان أسود الحدقة أهدب الأشفار)) انظر صحيح رقم4621


معنى: أهدب الأشفار :أي طويل الأشفار وهو الذي شعر أجفانه كثير مستطيل .وأشفار العين :هي منابت الشعر المحيط بالعين

فم رسول الله : :

عن جابر بن سمرة يقول :

)) كان رسول الله:

ضليع الفم..... ) . قال شعبة : قلت لسماك : ما ( ضليع الفم ) ؟ قال : عظيم الفم .صححه الألباني مختصر الشمائل المحمدية






عن علي رضي الله عنه قال : ((كان : كثير شعر اللحية))رواه مسلم

وفي رواية ((عظيم اللحية))انظر صحيح الجامع رقم 4820





عن أبي هريرة رضي الله عنه قال ((كان:شديد سواد الشعر )) انظر صحيح الجامع رقم8762.

عن أَنَسٍ رضي الله عنه قال : (كان شَعْرُ النبي : رَجِلاً لا جَعْدَ - أي لا التواء

فيه ولا تقبض- وَلا سَبِطَ - أي ولامسترسل- ( رواه البخاري

وروى البخاري ومسلم والنسائي وغيرهم عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: "كان شعر رسول الله : يضرب منكبيه"، وفي لفظ ءاخر

عنه عند البخاري ومسلم "كان شعر رسول الله :إلى أنصاف أذنيه".

.ذكر شيب رسول الله صلى الله عليه وسلم وخٍضابه:
عن ابن عباس قال : قال أبو بكر : يا رسول الله قد شبت . قال : ( شيبتني هود والواقعة والمرسلات وعم يتساءلون وإذا الشمس كورت (

صححه الألباني الشمائل المحمدية


عن أنس رضي الله عنه قال : ((توفي رسول الله : وليس في رأسه ولحيته عشرون

شعر ة بيضاء قال ربيعة : فرأيت شعرا من رسول الله

: فإذا هو أحمر فسألت فقيل : من الطيب ))رواه البخاري ومسلم
عن أنس قال :
) رأيت شعر رسول الله : مخضوبا ).( صحيح(

صفة شعر صدر رسول الله صلى الله عليه وسلم:

عن علي بن ابي طالب رضي الله عنه ، قال : ((كان : ............ طويل المسربة ... لم أرَ قبله ولا بعده مثله صلى الله عليه وسلم((. رواه الترمذي صححه الألباني، والمسربة : شعر الصدر هو الشعر الدقيق الذي كأنه قضيب من الصدر إلى السرة .





وكان له خاتم النبوة بين كتفيه، وهو شئ بارز في جسده : كالشامة ، فعن جابر بن سمرة قال: ( ورأيت الخاتم عند كتفه مثل بيضة الحمامة، يشبه جسده ) رواه مسلم .المنكبان
عن البراء بن عازب رضي الله عنهما قال ))كان :بعيد ما بين المنكبين)) رواه مسلم والبخاري





عن ابي هريرة رضي الله عنه في نعت رسول الله: ((كان شبح الذراعين ))انظر صحيح الجامع رقم4816 معنى شبح الذراعين :أي طويلهما وقيل عريظهما





عن أنس رضي الله عنه قال ((كان النبي : ضخم اليدين ...بسط الكفين))رواه البخاري معنى بسط:البسط السعة والزيادة
وقد وصفه علي بن أبي طالب قال : (..شثن الكفين والقدمين..ضخم الكراديس )) صححه الألباني الشمائل المحمدية الشثن:أي غليظ الأصابع من الكفين والقدمين و الكراديس:كل عظمين التقيا في مفصل فهو كردوس والجمع كراديس نحو الركبتين والمنكبين والوركين.
وعن أنس رضي الله عنه في وصفه لرسول الله: قال ((....ولا مسست ديباجة ولا حرير ألين من كف رسول الله صلى الله عليه وسلم )) رواه البخاري ومسلم





وعن جابر بن عبد الله في وصفه لرسول الله : (..كان في ساقيه خموشة))انظر صحيح الجامع ومعنى الخموشة : قال ابن الأثير رجل أخمش الساقين أي : دقيقهما.
وعن أبي جٌحيفة رضي الله عنه قال((..خرج رسول الله : وكأني أنظر إلى وبيض ساقة)) رواه البخاري





عن انس بن مالك رضي الله عنه قال (( كان النبي : ضخم القدمين..) رواه البخاري
وعنه رضي الله عنه قال (( كان النبي : شثن القدمين..))رواه البخاري
وعن جابر بن سمرة رضي الله عنهما قال : (( كان رسول الله : منهوس العقبين ))رواه مسلم. معنى منهوس العقبين : قليل لحم العقبين والعقبين : مؤخر القدم.
عن ابي هريرة رضي الله عنه قال((...إذا وطئ بقدمه وطئ بكلها ، ليس له أخمص..)) انظر صحيح الجامع رقم 4633
صفة مشي الرسول :
عن علي بن ابي طالب رضي الله عنه ، قال : «....... إذا مشى تكفأ تكفؤاً كأنما ينحطّ من صَبَب ، لم أرَ قبله ولا بعده مثله صلى الله عليه وسلم )) رواه الترمذي صححه الألباني.معنى ومن التكفؤ:تمايل الماشي إلى القدام والصبب : الموضع المنحدر من الأرض وذلك دليل على سرعة مشيه
شمائله صلى الله عليه وسلم(( إذا مشى تقلع )) صحح الألباني معنى تقلع: أراد به قوة المشي وأنه كان يرفع رجليه من الأرض رفعا قويا





عن انس بن مالك رضي الله عنه قال(( ...كأن عرقه اللؤلؤ...)) رواه البخاري ومسلم
وعن انس رضي الله عنه قال ((كان: كثير لعرق))انظر صحيح الجامع رقم 4824
وكانت أم سُليم رضي الله عنها تجمع عَرَقه :، فقد روى أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه قَال:َ ( دخل علينا النبي صلى الله عليه وسلم، فقال -أي نام نومة القيلولة- عندنا، فعرق وجاءت أمي بقارورة، فجعلت تسلت -تجمع- العرق فيها، فاستيقظ النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: يا أم سليم ما هذا الذي تصنعين؟ قالت: هذا عرقك نجعله في طيبنا، وهو من أطيب الطيب ) رواه مسلم .

شكراااااااااا كتيييييييييييييييييييير